رواية فندق الخ.طايا (كاملة وحصريه حتي الفصل الاخير) بقلم محمد محمود… للكب١ر فقt

موقع أيام نيوز

  وهو يرد عليها بأنه تركها معها في الأسفل لكن نهى كذبته و خرجوا ليبحثوا عنها في الفندق ليجيدوها فوق أريكة في غرفة الاستقبال فتشاجرت نهى معه و عادوا إلى الغرفة فبعد لحظات سمعوا الدق على الباب و على النوافذ و في كل مكان في الغرفة فقال سالم لنهى

 " لا تفتحي الباب مهما حصل فخرج و هو يلحق الصوت حتى وجد نفسه في سطح الفندق ليغلق عليه الباب و في هته اللحظات كانت نهى تحاول الاتصال بالشرطة فلم تستطع الاتصال بهم من هاتفها فاتصلت من هاتف الغرفة و بعدها عاد سالم إلى الغرفة و هو يطرق الباب لكن نهى لم تفتح و في تلك اللحظة جاء الشرطي و اعتق.ل سالم لكن سالم حاول شرح له أن ليس هو من يزعجهم و أن من اتصل عليهم هي زوجته ففتحت نهى الباب و أجابت بأنه زوجه فدخل الشرطي و بدأ في تفتيش الغرفة فبكت سلمى ماأدى إلى توجهه نحوها و طلب الأذن من نهى أن يحملها فقبلت و كان الشرطي في عينيه الدموع فسألته ادا لديه أطفال فرد عليها وقال 

" نعم كان لدي أطفال " لتتأسف نهى عن ج.رح مشاعره و في هته اللحظة دق الباب فقال لهم الشرطي

 " انه زميلاي كان قادم ورأي 

" و عندما فتح سالم الباب وجده نفس الشرطي الذي كان عنده و هو يضحك فأغلق الباب بسرعة و اتصل بصاحبه فيصل لكي يأتي و يأخدهما لكن عند اتصاله به أجابه فيصل تم بدأت ضحكات السخرية ترتفع فعندها أدرك سالم انه ليس فيصل بل هو منهم..

ترتفع فعندها أدرك سالم انه ليس فيصل بل هو منهم فرمى الهاتف بعيدا فسألته نهى لماذا لكن لم يرد عليها بل بدؤوا بالتفكير في خطة للهروب ففكروا إن يهربوا إلى الخارج فقاموا بلم حقائبهم و خارجا من باب الغرفة مسرعين إلى باب الفندق فتحوه و خرجوا لكن عند وصولهم إلى السيارة لم يجد سالم مفتاح السيارة فعاد إلى الغرفة و ترك سلمى و نهى عند السيارة فجاء عندهم ذلك الرجل المتشرد و هو يقول 

تم نسخ الرابط